<body>

كل عام و أنتم بخير

١٠/٢٣/٢٠٠٦


وبمناسبة العيد أقدم لكم صحن كليتشا عملته البارحة
الكليتشا هي حلويات شائعة في العراق محشية بالتمر





وشكرا للعزيزة تارا التي بعثت لي وصفة الكليتشا قبل فترة

شكر خاص : داريل

١٠/١٣/٢٠٠٦



بالرغم من أنني مشغولة في موضوع الكتاب. تسويق. طباعة. وغيره . إلا أني أريد أن أذكر بعض الناس اللذين شجعوني على الكتابة وشجعوني على نشر الكتاب ولولاهم لما كان هذا الكتاب موجود اليوم. والشخص الذي أود ذكره اليوم هو داريل. وقد كان من الأوائل اللذين إشتروا نسخة من الكتاب لأنه كان من الأوائل الذين بعثت لهم بريد إلكتروني أعلن عن وجود الكتاب

داريل يسكن في فيلاديلفيا ويعمل في شركة في نيويورك. تعرفت عليه عن طريق العمل لأن عملي يحتم على السفر أحيانا في أمريكا. وبالرغم من إختلاف الأراء ووجهات النظر بيننا إلا أن داريل كان دائما يشجعني على الكتابة. داريل رجل محافظ ومسيحي متدين لا يعرف عن ما يوجد خارج إطار أمريكا سوى القليل. وبالتالي نختلف مع بعض سياسيا في كل شيئ تقريبا. ولكن ما وجد داريل مدونتي باللغة الإنجليزية حتى أصر بأنه يلزم أن أنشر كتاب. كنت أقول له بأن نشر كتاب يلزم عمل ومجهود كبير و أنا مشغولة وليس عندي وقت لذالك. ولكن داريل كان يصر على الموضوع. وكلما تكلمت معه كان يسألني "متي سوف أقرأ كتابك؟" كان يلح على هذا الموضوع بحيث كنت أتضايق منه أحيانا. "يا أخي شو دخلك في الموضوع ... أنا حرة ... أنشر أو ما أنشر كتاب" . وفي كل مرة كنت أتحجج بالوقت والإنشغال بأمور مختلفة

ولكن كلمات داريل ظلت ترن في آذاني. "عندك أسلوب كتابي مميز .... لديك موهبة ... خسارة أن تضيعيها". لازلت أستغرب كيف أنه يشجعني على الكتابة مع أنه يختلف معي في جميع أرائي ورؤيتي للحياة

إبتدأ داريل بقرائة الكتاب وأتوقع أن أسمع منه التعليقات والإحتجاجات والإختلافات والخناقات



ولكن قبل الخناقة أود أن أفول ... شكرا يا داريل على تشجيعي على الكتابة

كل الصور بعثها لي داريل من مكتبه في بيته في فيلاديلفيا

موقع أمازون

١٠/١١/٢٠٠٦


موقع أمازون واحد من المواقع المفضلة عندي
إشتريت منه كتب كثيرة

إنفعلت كثيرا عندما وجدت كتابي مذكور عليه. أن أرى إسمي بين كل تلك الكتب التي أحببت قرائتها



إيهاث ترقص المزيد من الفلامنكو

١٠/٠٦/٢٠٠٦



أنا الثالثة من جهة اليمين