هدي
عندما كنت طالبه في الثانوي تعرفت علي زميله لي في المدرسه. كانت هدي تحلم أنها تصبح دكتوره في يوم من الأيام. كانت هدي تمتلك إبتسامه دافئه والتفاؤل كان دائما من طبعتها. واليوم هدي أصبحت دكتوره قد الدنيا وكذالك ربة بيت. البارحه رأيت مقاله نشرت في جريده عن الدكتوره هدي وتأثرت منها. قررت أن أشارككم هذه القصه
هدي، أنا فجوره فيكي جداً جداً. كان دائماً عندي شعور أنه الفتاة ذات الإبتسامه الدافئه والنظره الطموحه سوف تكبر لتصبح إنسانه مميزه. حدسي كان في مكانه

هدي، أنا فجوره فيكي جداً جداً. كان دائماً عندي شعور أنه الفتاة ذات الإبتسامه الدافئه والنظره الطموحه سوف تكبر لتصبح إنسانه مميزه. حدسي كان في مكانه
قصة دكتورة هدى رائعة يا الن
بس للأسف
يعني .....
انا شايف كذا طفل عندهم متلازمة دارون ، و الام تحملهم الى عيادة استقبال في مستشفى حكومي حيث الطبيب يفحص أكثر من 100 حالة في عدد محدود من الساعات
فينظر الطبيب الشاب الى الحالة... و طبعا التشخيص لا يحتاج سوى ثوان... و بما انه لا وقت لديه ليقدم لا شرح مطول للأم التي ستصاب بالفزع أو دعهم نفسي لها... فانه فقط يتجاهل الموضوع و يقول ابنك عنده تاخر بالنمو ، هاتيه تاني لما يكون بعمر سنة....
لا علاقة طبيب و مريض و لا توعية أم و لا بطيخ
هذا الكلام موجود في مستشفيات الاغنياء اما الفقراء فلا بواكي لهم...
أو حتى بعيدا عن صدمة التشخيص... مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة الحكومية المجانية مستواها اكثر من بائس ، و لكن ما أذكره هو المدرسين البطوليين الذين رأيتهم باحدى هذه المدارس.... الذين يعملون مع الاطفال بكل اخلاص ، و مرتباتهم كما قال لنا احدهم ....
كم بالدولار؟
خمسة و ثلاثين دولار بالشهر..
١٢:٢٩ م
جازاكِ الله خيراً على هذه المشاركة. لقد تأثرت كثيراً بقراءة هذه القصة، وأفخر أنها قصة عربية، إذ أني طالما سمعت عن قصص مثل ذلك ولكن في الغرب فقط.
٢:٥٤ ص
جزاك الله كل خير
ولكنيمكن ان ناخذفكلرة اوسع
عن ذهذه المتلازمة
٤:٢٢ ص
تمام تمام
» إرسال تعليق