زائدون
في البداية جائهم زائد عقل
في إيران
منع الشاه الحجاب
وفرض على كل نساء إيران خلع الحجاب بإسم الحداثة والتطور
الغريب أن عقله الزائد حثه على الأخذ من الحداثة سوى قشورها الزائفة
الديموقراطية
إعلام حر
حقوق إنسان
كلها لم تكن مهمة عنده
مادام النساء خالعة والملاهي الليلية ماشية إذا كله تمام
وبعدها جائهم زائد دين
أبو لحية طويلة خميني
وفرض الحجاب على كل نساء إيران
الغريبة أن دينه الفائض لم يحثه من التدين سوى قشورها
عدالة إجتماعية
مساواة بين الناس
حرية إختيار
كلها لم تكن مهمة
مادام كل النساء مغطاة والغناء والعزف ممنوع إذاً الدنيا بألف خير
ثم أتانا زائد ذوق
مصمم الأزياء كالفين كلاين
حسناً .... هو لم يجبر أحداً على فعل أي شيئ
ولكن شجعنا أن نعتقد أن المرأة المثالية تبدوا مثل هيكل عظمي
مثل ضحايا المجاعة
وعليها أن تمشي في الشارع شبه عارية
حتى في منتصف الشتاء
تترتجف من البرد
يذكرني بسجناء الحرب من أوربا من بعد النازيين
الصحة
مرض البوليميا
العمق الروحي
كلها لا تهمه
مادام المبيعات في الملايين إذا الدنيا بخير
ثم يأتينا غيره
جاك شيراك
لا أعرف من ما يعاني
لربما من زيادة أكل الأجبان في فرنسا
إيهاث تحب الأجبان
خصوصا الفرنسي
ولكن بإسم الحرية والديموقراطية يمنعون فتيات فرنسا من تغطية رؤسهن في المدارس؟
همممممم
الحشمة
الإعتقاد الشخصي
أصبح تهمة
تعاقبين عليها
سأمت كل هؤلاء الرجال
زائدون في هذا أو هذاك
كل واحد عنده فلسفته الخاصة
ولكن لا يحلو له إلا أن يطبقها على جسد المرأة
مبدأ بسيط جداً جداً
يا رجال العالم فكوا عن رؤوسنا
الشيئ الذي يزيد عن حده بنقلب إلى ضده
كنت أفكر في كل هذه الأمور عندما
خطرت في بالي فكرة شيطانية
الإنتقام
الإنتقام
الإنتقام
طعمه سوف يكون لذيذاً
خلينا نحن معشر النساء ننتقم من الرجال ونشرع بصنع فلسفة نسائية جديدة
ويكون من أهم أركانها أن نفرض على كل رجل لبس وعاء صلب فوق رأسه عندما يكون خارج البيت
وذالك حتى نحمي المرأة من أن تنفتن عندما ترى شعر الرجل
ولكن عندما ترى طنجرة أو وعاء صلب فوق رأسه فسوف تنسى الفتنة وتفكر في الطبيخ

ومن بعدها ينقسم الرجال إلي صنفين.
صنف محافظ يلبس وعاء
وصنف متمرد لا يلبس الوعاء
ونقضي كل أوقاتنا نتكلم عن شرعية أو عدم شرعية فرض لبس الوعاء على الرجال
سوف ننسى أن الرجال لهم مشاعر وأفكار خارج إطار وعاء الرأس
وكلما ذكرنا كلمة رجل سوف نذكر كلمة وعاء في نفس الجملة
الإنتقام
طعمه سوف يكون لذيذاً
وبإمكان كل رجل أن يزين الوعاء كما يرغب للجماليات

وهنا صورة رجل متعصب في دينه يجعل الوعاء فوق كل وجهه بحيث لا يستطيع رؤية الطريق ... ولكن إيهاث ضد هذا النوع من التعصب

وهنا صورة طفل يتدرب على الفلسفة الجديدة

وهنا صورة لزوجة تنادي على زوجها قبل الخروج من البيت

وهنا صورة فتيات يرغبن التشبه بالرجال

وأتمني أن يشفي الجميع من الزيادة في العقل والدين والذوق وأكل الأجبان
وبهذه المناسبة
أهدي لكم هذه الأغنية السويدية
من الديسك أسفله
لعلها تلهمنا الإعتدال والنقص في أماكن الزيادة
وبمناسبة الفلسفات الإنتقامية .... لما لا تقرأ هذه المقالة
في إيران
منع الشاه الحجاب
وفرض على كل نساء إيران خلع الحجاب بإسم الحداثة والتطور
الغريب أن عقله الزائد حثه على الأخذ من الحداثة سوى قشورها الزائفة
الديموقراطية
إعلام حر
حقوق إنسان
كلها لم تكن مهمة عنده
مادام النساء خالعة والملاهي الليلية ماشية إذا كله تمام
وبعدها جائهم زائد دين
أبو لحية طويلة خميني
وفرض الحجاب على كل نساء إيران
الغريبة أن دينه الفائض لم يحثه من التدين سوى قشورها
عدالة إجتماعية
مساواة بين الناس
حرية إختيار
كلها لم تكن مهمة
مادام كل النساء مغطاة والغناء والعزف ممنوع إذاً الدنيا بألف خير
ثم أتانا زائد ذوق
مصمم الأزياء كالفين كلاين
حسناً .... هو لم يجبر أحداً على فعل أي شيئ
ولكن شجعنا أن نعتقد أن المرأة المثالية تبدوا مثل هيكل عظمي
مثل ضحايا المجاعة
وعليها أن تمشي في الشارع شبه عارية
حتى في منتصف الشتاء
تترتجف من البرد
يذكرني بسجناء الحرب من أوربا من بعد النازيين
الصحة
مرض البوليميا
العمق الروحي
كلها لا تهمه
مادام المبيعات في الملايين إذا الدنيا بخير
ثم يأتينا غيره
جاك شيراك
لا أعرف من ما يعاني
لربما من زيادة أكل الأجبان في فرنسا
إيهاث تحب الأجبان
خصوصا الفرنسي
ولكن بإسم الحرية والديموقراطية يمنعون فتيات فرنسا من تغطية رؤسهن في المدارس؟
همممممم
الحشمة
الإعتقاد الشخصي
أصبح تهمة
تعاقبين عليها
سأمت كل هؤلاء الرجال
زائدون في هذا أو هذاك
كل واحد عنده فلسفته الخاصة
ولكن لا يحلو له إلا أن يطبقها على جسد المرأة
مبدأ بسيط جداً جداً
يا رجال العالم فكوا عن رؤوسنا
الشيئ الذي يزيد عن حده بنقلب إلى ضده
كنت أفكر في كل هذه الأمور عندما
خطرت في بالي فكرة شيطانية
الإنتقام
الإنتقام
الإنتقام
طعمه سوف يكون لذيذاً
خلينا نحن معشر النساء ننتقم من الرجال ونشرع بصنع فلسفة نسائية جديدة
ويكون من أهم أركانها أن نفرض على كل رجل لبس وعاء صلب فوق رأسه عندما يكون خارج البيت
وذالك حتى نحمي المرأة من أن تنفتن عندما ترى شعر الرجل
ولكن عندما ترى طنجرة أو وعاء صلب فوق رأسه فسوف تنسى الفتنة وتفكر في الطبيخ

ومن بعدها ينقسم الرجال إلي صنفين.
صنف محافظ يلبس وعاء
وصنف متمرد لا يلبس الوعاء
ونقضي كل أوقاتنا نتكلم عن شرعية أو عدم شرعية فرض لبس الوعاء على الرجال
سوف ننسى أن الرجال لهم مشاعر وأفكار خارج إطار وعاء الرأس
وكلما ذكرنا كلمة رجل سوف نذكر كلمة وعاء في نفس الجملة
الإنتقام
طعمه سوف يكون لذيذاً
وبإمكان كل رجل أن يزين الوعاء كما يرغب للجماليات

وهنا صورة رجل متعصب في دينه يجعل الوعاء فوق كل وجهه بحيث لا يستطيع رؤية الطريق ... ولكن إيهاث ضد هذا النوع من التعصب

وهنا صورة طفل يتدرب على الفلسفة الجديدة

وهنا صورة لزوجة تنادي على زوجها قبل الخروج من البيت

وهنا صورة فتيات يرغبن التشبه بالرجال

وأتمني أن يشفي الجميع من الزيادة في العقل والدين والذوق وأكل الأجبان
وبهذه المناسبة
أهدي لكم هذه الأغنية السويدية
من الديسك أسفله
لعلها تلهمنا الإعتدال والنقص في أماكن الزيادة
وبمناسبة الفلسفات الإنتقامية .... لما لا تقرأ هذه المقالة
عجبتني جداً حكاية القشور.
فعلاً، كلّ الناس بتهتم بالقشرة.
عارفة لما تعلي النار على اللحم، فينضج من الخارج حتى يقارب الاحتراق ومن الداخل لا تزال به الدماء؟
أمّا بعد،
"ولكن بإسم الحرية والديموقراطية يمنعون فتيات فرنسا من تغطية رؤسهن في المدارس؟"
أحب أوضح بس أمرين:
١) فرنسا لم تمنع الفتيات من تغطية الرأس في المدارس كلّها، بل فقط المدارس الحكوميّة
٢) فرنسا لم تفعل ذلك باسم الديمقراطيّة والحرية بل باسم العلمانيّة التي تعد أساس المجتمع الفرنسي الحديث. تشكو الكنيسة الكاثوليكيّة كثيراً من هذه العلمانيّة التي جعلت فرنسا بلد ذي أقليّة مسيحيّة أمام أغلبيّة ملحدة أو لا أدريّة.
وكما شيراك مالوش دعوة، ده كان رئيس وزرائه.
ـ
١٢:١٥ م
العقل هو أكبر النعم التي يؤتاها الإنسان والله تعالى يقول (يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤتى الحكمة فقد أوتي خيراً كثيراً وما يذكر إلا أولو الألباب) حقاً ما يتذكر ويتفكر إلا أصحاب العقول ...
وما اقلهم في زمن يصدق فيه الكاذب ويكب فيه الصادق ويؤتمن فيه الخائن ويخون فيه الأمين وينطق الرويبضة الذي هو رجل تافه استطاع أن يصل بكلماته للناس فتكلم في أمور حياتهم فيقنن لهم ويفتيهم في دينهم ودنياهم بغير عقل ولا علم ولا هدى (ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير)
يشرع لهم الأفكار الجديدة وإن كانت فاسدة او عقيمة أو لا طائل منها وكم تتلقفها قلوب مريضة لتروجها بين الناس.
خلط الأوراق ودس السم في العسل ووضع الفاسد مع الصالح أصبح سمة من سمات هذا الوقت .. فأصبح للباطل منطق يستهزأ به من الحق ..
ولا عجب في ذلك فإبليس عصى الله بمنطق وسبب وفكرة ... فاعتبر كل الملائكة الممتثلين لأمر الله اعتبرهم حمقى وهو وحده من يفهم ويفكر ويعقل.
ادعو الجميع ليتوقف مع نفسه لحظة يتجرد فيها من كل ميوله السابقة ويستخدم عقله لينظر إلى الدنيا وحياته فيها نظرة أخرى غير التي ينظر بها إليها.
وادعو من كتب هذا الكلام ليكف يديه عن آذاننا يرحمك الله واكتب فيما له نفع أو أدعوك إلى خير من ذلك أدعوك لتبحث في مسائل مقالك قبل كتابته
فمثلاً
إن وصفت الحجاب بالقشور فقم بعمل بحث هل الحجاب من القشور .. وهكذا.
ليتك تبدأ من نقطة أن الواجبات لا فائدة منها إلا إظهار الامتثال لأمر الله .. ليس تغطية المراة مثلاً لأنها تثير الشهوات أو لأنها عورة أو لأي سبب آخر .. ولكن لإظهر الامتثال هذا هو الأساس وما عاداه أسبابا عقلية نقولها لتحببنا في أمر الله وتظهر لنا الحاجة إليه)
١٠:٥١ م
فعلاً أنت تائهة
١٠:٠٣ ص
هبة
على الأقل أنا معترفة بذالك
إبراهيم
عقلي خذلي منذ زمن بعيد ... وتعلمت أن لا أعتمد على عقلي سوى في أشياء عملية مثل إيجاد عنوان في الخريطة
أما عن ديني ... فقد خذلني أيضاً ... في أسواء الأيام لم يفدني ديني بشيئ ... تعلمت أن لا أعتمد عليه أيضاً
إذا الموضوع رسمي
أنا ناقصة عقل ودين
تبدوا مستغربا يا إبراهيم؟
١١:٤١ ص
أما ان يخذلك عقلك .. فأنت أدرى به
أما أن يخذلك دينك !!!! فهذه فلا.
اعترفت لهبة أنك تائهة وهذا قمة الصدق والموضوعية منك ... فهل من الممكن أن تعترفي أنك لم تفهمي دينك بل لم تحاولي أن تفهمي دينك ولو حاولت لن تفهمي ... إلا إذا خرجت من ثلاجة الأفكار المعلبة (استيراد) التي حبست نفسك فيها.
وللعلم لا أحدثك كمسلمة أو مسيحية أو يهودية أو ملحدة لكن احدثك كانسانة. فهل أنت إنسانة ؟؟ .. (أقصد أنك ربما تظنين أنك إله مثلاً)
أما مسألة الاستغراب .. فما يحيرني حقاً أن من يطالبون الناس بالتمرد على الواقع ويطالبونهم باالتغيير وعدم الاستسلام لأفكارهم القديمة والخروج منها ... هؤلاء لا يستطيعون الخروج من قمقم أفكارهم (هم) .. للبحث عن الحقيقة فتراهم يتبنون قضية ويقاتلون من أجلها .. ليس من اجل الحق .. بل لأنها قضيتهم (هم).. اشباع لأنفسهم (هم) .. حتى إن تبين لهم الحق ساروا في ما (هم) عليه كأن لم يحدث شيئاً.
١١:٤٨ ص
إبراهيم
هل تحاول أن تهديني إلى طريق الصواب؟
سوف أكون لك شاكرة إذا نجحت
٤:٢٥ م
مسألة الهداية ليست بيدي ... وإن كنت اتمنى ان أكون سبب فيها .. فديني الذي (لم يخذلني أبداً) علمني أن هذا خير لي من أفضل ما يتمناه المرء لنفسه
مسألة الهداية مرهونة بك أنت وحدك (القبول أو الرفض) ولو اجتمعت كل أسباب الهداية لرافض .. ما زاده ذلك إلا رفضاً.
(قال رجل حكيم من زمن بعيد) : كل الناس يغدو ، فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها.
٨:٠٤ ص
إبراهيم
إذا ما غرض زيارتك المباركة لمدونتي؟
إبراز معرفتك الواسعة للقرآن والحديث؟
نفخ ريش؟
أم أنك عاطل عن العمل ومثل ما بيقولوا -- قلة الشغل بتعلم التطريز
٢:١٥ م
غرض زيارتي المباركة !!! .. والله النت ده أرزاق .. الواحد يبقى ماشي كده بيدور على حاجة يتكعبل في حاجة تانية
معرفتي الواسعة بالقرآن والحديث !!!! .. في ثلاث رسائل لم أذكر سوى آيتين وحديث واحد .. هل يعد هذا لديك معرفة واسعة بالقرآن والحديث؟ .. [ كويس إني ماقلتش بيتين شعر كمان كنت بقيت من أصحاب المعلقات ].
للعلم فقط : اتعمد بعد المشاركة الأولى ألا أذكر آيات وأحاديث صراحة خشية التطاول والاستهزاء.
[ظريفة جداً حكاية نفخ ريش دي]
عاطل عن العمل؟ .. لا لست بعاطل وإن كنت أتمنى أن أتعلم التطريز ...
يا سيدتي .. كل الموضوع .. أنك قمت بكتابة مقال فيه مغالطات فذكرت ما ذكرت ودعوتك لتقييم عملك لأصحح لك إن قبلتي [ويبدو أنك لم تقبلي] أو لتصححي لي [ولم تفعلي] ... وقبل أن ندخل في طريق التجريح وـ النرفزة ـ يمكن أن نوقف هذا برسالة تأمريني فيها بأن لا أخطي عتبة مدونتك الموقرة .. وتعليق لافتة [ ممنوع التعليق ] على مقالاتك باعتبار أن لها قداسة خاصة وحصانة لا تمس وانها آراء لا تقبل النقاش ومسلمات لا تقبل الجدال.
٤:٢١ م
looooooooooooooooooooooooooool
إيهاث على طريق الجنة و الهداية
looooooool
بارك الله فيك يا اخى ابراهيم لو نجحت في هداية إيهاث
٣:٢٦ م
GREAT ARTICLE I REALLY REALLY REALLY LIKE THAT U R OPEN MINDED ENOUGH NOT THOSE WHO INTERFER RELIGION UN EVERY SINGLE THING GO ON PLZ WRITE MORE AS I ALWAYS FEEL AS A WOMEN THAT IAM A VICTIM AND THE REASON IS THE EGYPTIAN SOCIETY
٤:٤٥ ص
Haeeeeeel
j'ai bien aimé ta philo....;)
٧:٥٧ م
اهلا ايهاث
انا اقرأ كلامك هذا الساعة 4:30 فجرا بتوقيت مصر لم استطع النوم لأحساسى بلحزن من مشاكل الحياة و لكن حقيقى كلامك اضحكنى و لكن ضحكة من نوع شر البلية ما يضحك فصدقينى انا فعلا احس ان الرجال قد تفرغوا من جميع مشاكل الحياة منذ الازل فقط ليقرروا ماذا نلبس نحن النساء و كيف يجب ان نطيعهم و كيف يتمعنون فى اذلالانا بكافة الوسائل
عموما انا كبرت دماغى منهم مبيجبوش غير الهم
تسمحيلى انقل رابط الصفحة ده لموقع اللادينين؟
تمنياتى لكى بالتوفيق دائما
٨:٣٥ ص
المعلقة المجهولة
يسعدني أن تضعي وصلة لموقعي
٨:١٥ ص
هاي ايهاث
بدي بس اسئلك مينو هاد ياللي حططيتيه بالخزينة لحتى تصورينه.
بس اتمنى انو ما يكون هاد هو عنتره
بااااي
» إرسال تعليق