<body>

الهديه المجهوله

البارحه عندما جئت إلي العمل في الصباح وجدت ظرف علي مكتبي
, مكتوب عليه إسمي
فتحت الظرف لأجد فيه كرت معايده بمناسبة عيد رأس السنه وكذالك كرتين للدخول إلي السينما


هديه لطيفه لأنني أحب الأفلام.....ولكن...شيئ غريب
صاحب الهديه لم يكتب إسمه على الكرت
لماذا لم يكتب إسمه ؟
من اعطاني هذا الكرت ولماذا؟
.
.
.
لا أعرف
.
.
.
الآن أنا بحاجه لنصيحه للأفلام بالإضافه للنصيحه عن الكتب العربيه
أي فلم تنصحون به؟
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »
| إيهاث »

٩:٢٢ ص
Blogger Ahmed Nasr Agiza said...

Spanglish - Comedy.
What the *bleep* Do We Know!? - Documentary, Drama    



٩:٢٤ ص
Blogger ihath said...

I can't stand Adam Sandler    



٩:٤٤ ص
Blogger Ahmed Nasr Agiza said...

I think he is kinda different in this movie.    



٩:٤٤ ص
Blogger Ahmed Nasr Agiza said...

أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.    



٣:١٤ م
Blogger Arabi said...

عدت إلى استنبول اليوم صباحا و بحثت عن فيلم لنشاهد فلم أجد ما يجذبني من بين 13 فيلم!موسم تعيس.
بس    



٣:٢٠ م
Blogger ihath said...

الشيئ الاتعس أن خلال السنوات الثلاثه السابقه كنا نتطلع كل ديسمبر لأفلام
Lord of the Ring
هذه السنه أشعر أنه في شيئ ناقص...مافيش فلم يشابه الثلاثيه العبقريه...عندي شعور أني رح أشعر بخيبة الأمل من أي فلم رح أشوفه    



٩:٣٨ ص
Blogger Hamuksha said...

قمت بمقاطعة الأفلام الأمريكية من زمن، حتى في التليفزيون..مش سياسة، بس شايف إن الواحد مخه اتغسل (فنيا ع الأقل) باهوليود، فبقى الواحد يحكم على أكشن بولمندو مثلا بمقاييس أكشن ستالوني وفندام (سيبكم من المثل ده، أساسا ماليش ف الأكشن، بس مش لاقي مثل تاني!). يعني فيه سينما إيرانية لفتت الأنظار جدا، فيه ثلاثية ساتياجيت راي ف الهند وكيروساوا ف اليابان، فيه تراث إيطالي وألماني، فيه أفلام عربية (ملحوظة: "أعزائي المشاهدين موعدكم الآن مع الفيلم العربي..." في تلفزيون مصر قصدها الفيلم المصري بس عشان الوحدة العربية يعني سايبينها كده واحنا نفهم) المهم فيه سينما سورية وجزائرية، فيه ف أمريكا نفسها فيلم مختلف..وفيه النهارده برامج file sharing ومراكز ثقافية نشطة جدا ومهرجانات، مفيش أي حجة للي بيتكلموا عن الأمركة والاحتكار، النخبة ع الأقل تقدر تشوف سينما أُخرى. فلما أحس إني بقيت موزون شوية هارجع أتفرج أمريكي وانا متطمن. مش كده ولا انا مزودها حبتين؟ مزودها مش كده؟؟ ممم...    



١:٤٣ م
Blogger ihath said...

حمُكشة
انا متفقه معاك بالنسبه لأفلام هوليوود. ولكنك لم تنصحني بفلم معين. الآن انا اعرف رأيك ولكن ليس لدي اقتراح بديل
:-(    



٣:٢٤ م
Blogger Arabi said...

يا إيهاث ألا يوجد موقع على الشبكة للسينما التي ترتادينها عادة؟ أنا في العادة أقرأ ما كتب عن الفيلم و أقرر على هذا الأساس.هذه السينما بتاعتي مثلاإذا كان فيلم القرية مازال معروضا عندكم في كندا فأنا أوصي بمشاهدته.
بس    



٣:٤٢ م
Blogger ihath said...

Omar,
http://www.clubzone.com/movies/

I am thinking "Andrew Lloyd Webber's The Phantom of the Opera", I love the music that goes with that.

"Shall we dance", I love dance but I am not sure I can handle another hollywood schmalzy love story without puking.

"Swades" sounds like it could be interesting

"WHAT THE #$*! DO WE KNOW!?" sounds like it might be interesting

I will go see the "The Village" I promise, But I need to choose a movie to take my husband to on Dec25    



٤:١٧ ص
Blogger الست نعامة said...

أذا كنتِ من هواة الأفلام ذات الtempo البطيء شاهدي فيلم "القرية" لقد كنت متحمسة جداً لهذا الفيلم ولكن بعد أن شاهدته أصبت بخيبة أمل كبيرة، انه فيلم من النوع البطيء، والقصة عيالي أوي. ده رأيي وانتِ طبعاً حرة.    



٦:٠٢ ص
Blogger Arabi said...

يا ست نعامة الفيلم تمبو بطيئ صح و لكنه معبر جدا و أحس و كأنه يتحدث عن واقعنا و واقع شعوب أخرى. انا لم أعد أطيق أفلام الآكشن منذ سنين.
بس    



١٠:٢٤ م
Blogger R said...

كنت أفكّر في هذا اليوم استعداداً للبرطعة بمناسبة الكريسماس. (البرطعة كلمة تُطلق على تحرّكات الحمير العشوائيّة وأستخدمها أنا تعبيراً عن السَرمَحة أو التسكُّع غير المنظم).
لكن...
لدينا في ممفيس عاصفة ثلجيّة (وليست جليديّة ) شلّت المدينة حيثُ لا نعتاد الثلج.
بالتالي تزحلقت سيّارتي مانعةً إيّاي من الذهاب لأيّ فيلم.
أنا أيضاً حصلت على مقصوصات (كوبونات) بخمسين دولار للتسرمُح السينمائي.
فكّرت في
Ocean's twelve (I liked Ocean's eleven)
Meet the Fockers (I didn't like meet the parents)
Ray! (I guess it will be a great movie)
شاهدت أيضاً
National Treasure (Not bad- action mixed with Masonic legends)
أنا أيضاً لا أطيق الواد آدم ساندلر

قبل أن آتي للدراسة في أمريكا -يا حمكشة- كان عدد الأفلام الأمريكيّة التي شاهدتها في السينما شحيحاً.
لم أكن أعرف آل باتشينو ولا دي نيرو ولا حتّى شارون ستون (أرأيت خيبتي :)))
لكنّي اليوم بقيت لهلوبة    



» إرسال تعليق