إتصل بي والدي قبل ساعتين ليخبرني أن خالتي الساكنة في الجمهورية التشيكية توفت
أشعر بإكتئاب يغمرني
الغريب في الأمر أن علاقتي بخالتى هذه لم تكن قوية. بل الصراحة لم أكن لها الكثير من الود
بالرغم من ذالك أشعر وكأن أحدهم وضع شيئ ثقيل فوق صدري
أحاول أن أمثل أنني غير مبالية كثيراً
عظم الله أجرك
انا لله و انا اليه راجعون
٥:٠٤ ص
وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالو إنا لله وإنا إليه راجعون
٨:٣١ ص
شعور طبيعى عندما يعلم الإنسان أن إنسانا يعرفه قد فارق هذه الحياه ، حتى ولو كان يكرهه ، حتى ولو كان يعرفه من خلال وسائل الإعلام فقط
قال تعالى:( إنك ميت وإنهم ميتون )
صدق الله العظيم
٨:٠٧ م
أحسن الله عزاءك
٢:٤٣ ص
البقاء في حياتك يا ايهاث
بس ليش تحاولي تمثلي انك غير مهتمة ؟؟
الموت دائما له سطوة وله هيبة
حتى لو كنا متوقعينه لاحد يحتضر قدامنا
ان شاء الله ما تشوفين شر
و ربنا يرحم الجميع
٩:١٦ م
الموت يكرهه كل حي
غفر الله للراحلة
وأعان الاحياء
امين
١٠:٤٢ م
ـ"البقيّة في حياتك"..
آسف على التأخير، لم أقرأ الخبر سوى الآن..
ـ
٧:٠٦ ص
ente batranh
١٠:٥٠ ص
شكرا للجميع الذين بعثوا لي بكلمات التعازي. أحيانا الكلمة الصغيرة تبعث الأمل في القلب
» إرسال تعليق